صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
"بتاريخ 17-12-2023، ادعت مواطنة أن العاملة المنزلية لديها المدعوة (ا. د.، مواليد عام 1991، اثيوبية) أقدمت على سرقة مبلغ /9,000/ دولار أميركي من داخل منزلها الكائن في محلة صيدا، وفرت الى جهة مجهولة.
على أثر ذلك، باشرت قطعات قوى الأمن الداخلي إجراءاتها للعمل على تحديد مكان اختباء السارقة وتوقيفها، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات الى تحديد مكان تواجدها داخل منزل في محلة عاليه.
بتاريخ 3-1-2024، وبعد عملية مراقبة دقيقة للمنزل والتأكد من تواجد المشتبه فيها داخله، داهمته إحدى دوريات الشعبة وتمكنت من توقيفها.
بالتحقيق معها، اعترفت بما نسب إليها لجهة قيامها بتنفيذ عملية السرقة من داخل المنزل حيث كانت تعمل في محلة صيدا، وأنها على علاقة عاطفية بشخص من الجنسية السورية، وأقدمت على فعلتها بطلب منه كونه كان يقوم بابتزازها وتهديدها بنشر صور غير لائقة لها.
أجري المقتضى القانوني بحقها، وأودعت المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل جار لتوقيف المتورط الآخر".
"بتاريخ 17-12-2023، ادعت مواطنة أن العاملة المنزلية لديها المدعوة (ا. د.، مواليد عام 1991، اثيوبية) أقدمت على سرقة مبلغ /9,000/ دولار أميركي من داخل منزلها الكائن في محلة صيدا، وفرت الى جهة مجهولة.
على أثر ذلك، باشرت قطعات قوى الأمن الداخلي إجراءاتها للعمل على تحديد مكان اختباء السارقة وتوقيفها، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات الى تحديد مكان تواجدها داخل منزل في محلة عاليه.
بتاريخ 3-1-2024، وبعد عملية مراقبة دقيقة للمنزل والتأكد من تواجد المشتبه فيها داخله، داهمته إحدى دوريات الشعبة وتمكنت من توقيفها.
بالتحقيق معها، اعترفت بما نسب إليها لجهة قيامها بتنفيذ عملية السرقة من داخل المنزل حيث كانت تعمل في محلة صيدا، وأنها على علاقة عاطفية بشخص من الجنسية السورية، وأقدمت على فعلتها بطلب منه كونه كان يقوم بابتزازها وتهديدها بنشر صور غير لائقة لها.
أجري المقتضى القانوني بحقها، وأودعت المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل جار لتوقيف المتورط الآخر".