
دان اعلاميو صيدا في بيان،" اعتداء عناصر من شرطة بلدية صيدا على الزميل علي حنقير بالضرب المبرح والشتم وتحطيم كاميرته وهواتفه عند مدخل مبنى البلدية بينما كان يُعد تقريرا عن الانتخابات البلدية في المدينة".
واذ رفضوا اي "تطاول على عمل الاعلاميين اثناء قيامهم بواجبهم المهني، متحصنين بقانون حرية الاعلام والرأي"، ناشدوا وزير الداخلية والبلديات" التدخل مباشرة لوضع حد للمعتدين وتقديمهم للمحاسبة والاعتذار من زميلنا المعتدى عليه والتعهد بعدم التطاول والاعتداء، مع احتفاظنا بالادعاء على المرتكبين امام النيابة العامة".