دعت اللجنة الاجتماعية في "التجمع الوطني الديموقراطي" في بيان، "مجلس النواب، الى اقرار اتفاقية الفيول العراقي، لأن تسديد شحنات الفيول، الى حساب الحكومة العراقية، يستلزم قوننة في البرلمان".
واشارت الى ان "وزارة الطاقة، كانت قد حذرت من ان وضع الكهرباء، قد يصبح أسوأ في الأيام المقبلة، بحيث يمكن ان تحل العتمة الكاملة، نتيجة الانقطاع النهائي للتيار الكهربائي. لكن موافقة رئيس الحكومة العراقية، على إمداد لبنان بالفيول، موقتا، لا بعفي الحكومة من تسديد مستحقات العراق".
اضافت: "يشار الى انه للشهر الخامس على التوالي ، لم يحوّل مصرف لبنان ثمن شحنات الفيول، إلى حساب الحكومة العراقية لديه، وهو ما دفع شركة تسويق النفط العراقية SOMO إلى إيقاف تفريغ بواخر الفيول. وبذلك، يصبح لبنان مكشوفاً مالياً أمام العراق، إذ إن الأموال المستحقة لم تحول للسنة الثانية على التوالي".
وطالب التجمع "البرلمان والحكومة، بالإسراع في تسديد مستحقات الفيول العراقي، لأن انعدام الكهرباء، سيؤدي الى تداعيات سلبية متعددة، تطال جميع مرافق البلاد بدون استثناء، بما فيها مخازن الغذاء والادوية والأمصال واللقاحات".
واشارت الى ان "وزارة الطاقة، كانت قد حذرت من ان وضع الكهرباء، قد يصبح أسوأ في الأيام المقبلة، بحيث يمكن ان تحل العتمة الكاملة، نتيجة الانقطاع النهائي للتيار الكهربائي. لكن موافقة رئيس الحكومة العراقية، على إمداد لبنان بالفيول، موقتا، لا بعفي الحكومة من تسديد مستحقات العراق".
اضافت: "يشار الى انه للشهر الخامس على التوالي ، لم يحوّل مصرف لبنان ثمن شحنات الفيول، إلى حساب الحكومة العراقية لديه، وهو ما دفع شركة تسويق النفط العراقية SOMO إلى إيقاف تفريغ بواخر الفيول. وبذلك، يصبح لبنان مكشوفاً مالياً أمام العراق، إذ إن الأموال المستحقة لم تحول للسنة الثانية على التوالي".
وطالب التجمع "البرلمان والحكومة، بالإسراع في تسديد مستحقات الفيول العراقي، لأن انعدام الكهرباء، سيؤدي الى تداعيات سلبية متعددة، تطال جميع مرافق البلاد بدون استثناء، بما فيها مخازن الغذاء والادوية والأمصال واللقاحات".