صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة ما يلي البلاغ التالي: "تتداول بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، خبرًا حول انتهاء تطبيق الحملة الأمنية في منطقة الضاحية، ولاسيما التوقف عن حجز السيارات والدراجات الآلية المخالفة، مرفقًا بصورة لإحدى الشخصيات الحزبية مع ضباط في سرية الضاحية.
تنفي المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي خبر وقف الحملة في الضاحية جملة وتفصيلاً، وان قطعاتها تستقبل جميع المواطنين، ويهمها أن توضح ما يلي:
-إن الحملة الأمنية التي باشرت قوى الأمن الداخلي بتطبيقها بشكلها الحالي، كان من المقرر ان تنتهي بتاريخ الغد 23-5-2024، إلا أنها بعد أن أثبتت فعاليتها ولاسيما انخفاض نسبة الجرائم، سيتم تمديدها لعدة أيام أخرى في بيروت الكبرى بما فيها منطقة الضاحية.
-إن قوى الأمن ستعمد فيما بعد إلى إجراء حملات مختلفة بصورة متقطعة وفجائية، بخلاف هذه الخطة التي اعلن عنها مسبقا، وذلك بغية ملاحقة مرتكبي الجرائم والمطلوبين للقضاء، وضبط المخالفات الشائعة"
تنفي المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي خبر وقف الحملة في الضاحية جملة وتفصيلاً، وان قطعاتها تستقبل جميع المواطنين، ويهمها أن توضح ما يلي:
-إن الحملة الأمنية التي باشرت قوى الأمن الداخلي بتطبيقها بشكلها الحالي، كان من المقرر ان تنتهي بتاريخ الغد 23-5-2024، إلا أنها بعد أن أثبتت فعاليتها ولاسيما انخفاض نسبة الجرائم، سيتم تمديدها لعدة أيام أخرى في بيروت الكبرى بما فيها منطقة الضاحية.
-إن قوى الأمن ستعمد فيما بعد إلى إجراء حملات مختلفة بصورة متقطعة وفجائية، بخلاف هذه الخطة التي اعلن عنها مسبقا، وذلك بغية ملاحقة مرتكبي الجرائم والمطلوبين للقضاء، وضبط المخالفات الشائعة"