إختتمت عائلة الخطيب، تقبل التعازي، بوفاة رئيس إتحاد رجال الأعمال اللبنانية الخليجية المهندس سمير الخطيب، في قاعة PAVILLON ROYALE - واجهة بيروت البحرية ( البيال سابقا)، حيث تقبلت عائلة الراحل ونجلاه زياد ورجا وأشقاؤه، ورئيس مجلس ادارة شركة "خطيب وعلمي" الدكتور نجيب منير الخطيب وعضو مجلس الادارة الدكتور فيصل العلمي، والى جانبهم النائب السابق زاهر الخطيب واللواء عباس ابراهيم ونجله محمد ( صهر الراحل) والوزير السابق طارق الخطيب، التعزية من الوزراء والسفراء والنواب والشخصيات والوفود، وكان من أبرز المعزين : نائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني، وزير المال يوسف خليل، وزير السياحة وليد نصار، النائب ابراهيم منيمنة، النائب اشرف بيضون، النواب السابقون: رولا الطبش علاء الدين ترو، محمد الحجار، نعمة طعمه، طلال المرعبي .
كما حضر معزيا الوزراء السابقون: غازي وزني ومحمد شقير ويعقوب الصراف، مفتي الجمهورية السابق الشيخ محمد رشيد قباني، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواءء عماد عثمان، النائب العام المالي القاضي علي ابراهيم، وفد باسم الأمير طلال ارسلان، رئيس جمعية تجار اقليم الخروب أحمد علاء الدين، مدير طيران الشرق الاوسط محمد الحوت، محافظ بيروت السابق زياد شبيب، مستشار الرئيس سعد الحريري هاني حمود، المدير العام لمؤسسة كهرباء لبنان كما حايك، الأمين العام لتيار المستقبل احمد الحريري على رأس وفد من التيار، رئيس اتحاد بلديات جبيل فادي مارتينوس، مدير مخابرات الجيش العميد طوني قهوجي، الفنان راغب علامة، وفد من جمعية الإرشاد والاصلاح الخيرية الاسلامية ضم: محمد محيو وجمال محيو وخضر الآغا، رئيس هيئة الخدمات الإجتماعية في اقليم الخروب المحامي نبيل مشموشي والمحامي محمد يوسف شمس الدين، وفد من لجنة مهرجانات اقليم الخروب وضم الدكتور نضال شعبان ويوسف ابو ضاهر ووليد فواز، السفير ادريس الصالح سفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان ورئيس الهيئة الأممية للسفراء العرب على رأس وفد ضمّ السفير نقولا محفوظ والقنصل حسن طيارة والقنصل علي مشيك والقنصل عبد الحفيظ سوبرة ومشايخ ورهبان ورؤساء بلديات ومخاتير وحشد من القضاة والضباط والشخصيات والهيئات وأطباء ورجال الاعمال والمصارف وشخصيات رسمية واعلامية واقتصادية ونقابية وجمعيات واندية وأصدقاء .
سجل التعازي
وقد كتب اللواء عثمان في سجل التعازي الكلمة الآتية:" رحم الله استاذنا سمير الخطيب، قامة وطنية كبيرة خسرته عائلته الصغيرة، كما الكبيرة وطننا لبنان .
