إستكمالاً للمعلومات عن قضية توقيف سيدة لبنانية من مدينة “زحلة” كانت تخطط لقتل عشيقها مع زوجها، أكد المحامي أشرف الموسوي وكيل الجهة المدعية إ.ر.، أنه جرى توقيفها بالأمس بناء لإشارة المحامي العام التمييزي القاضي غسان خوري بعد إطلاق بلاغ بحث وتحر بحقها وبحق زوجها.
وفي حديث قال الموسوي: “تم سوق السيدة لتنفيذ البلاغ من قبل المديرية العامة لأمن الدولة وهي الآن تخضع للتحقيق أمام المباحث الجنائية المركزية في بيروت بجرم تأليف عصابة والتحريض على القتل العمدي للسيد إ.ر. والمس بالشعور الديني مع آخرين ومنهم زوجها”.
وأمل من “مدعي عام التمييز أن يتم التوسع بالتحقيق لرأب الصدع العائلي وتداعياته المستقبلية باعتبار أن مشكلة الأولاد ومدى شرعية أبوتهم شكلت رأياً عاماً صادماً في منطقة زحلة والجوار”، طالباً، “إستدعاء كل من تورط بمحاولة قتل موكله .
ودعا الموسوي إلى “وقف التدخل السياسي من قبل الوزير السابق والنائب الحقوقي من منطقة البقاع الشمالي”.
وكانت السيدة تخطط لقتل عشيقها مع زوجها “العاقر” بتحريض من مدير مكتب أحد النافذين في المنطقة، وذلك بعد إنكشاف علاقتها مع عشيقها بعد تعرفها على شخص ثالث.
وقد استمرت علاقتها مع عشيقها لسنوات وأنجبت منه ولدَين، وأوهمت زوجها بأنّها تلقت علاج من أجل انجابهما، وبالطبع تمّ تسجيل الأولاد على خانة الزوج الثري
وفي حديث قال الموسوي: “تم سوق السيدة لتنفيذ البلاغ من قبل المديرية العامة لأمن الدولة وهي الآن تخضع للتحقيق أمام المباحث الجنائية المركزية في بيروت بجرم تأليف عصابة والتحريض على القتل العمدي للسيد إ.ر. والمس بالشعور الديني مع آخرين ومنهم زوجها”.
وأمل من “مدعي عام التمييز أن يتم التوسع بالتحقيق لرأب الصدع العائلي وتداعياته المستقبلية باعتبار أن مشكلة الأولاد ومدى شرعية أبوتهم شكلت رأياً عاماً صادماً في منطقة زحلة والجوار”، طالباً، “إستدعاء كل من تورط بمحاولة قتل موكله .
ودعا الموسوي إلى “وقف التدخل السياسي من قبل الوزير السابق والنائب الحقوقي من منطقة البقاع الشمالي”.
وكانت السيدة تخطط لقتل عشيقها مع زوجها “العاقر” بتحريض من مدير مكتب أحد النافذين في المنطقة، وذلك بعد إنكشاف علاقتها مع عشيقها بعد تعرفها على شخص ثالث.
وقد استمرت علاقتها مع عشيقها لسنوات وأنجبت منه ولدَين، وأوهمت زوجها بأنّها تلقت علاج من أجل انجابهما، وبالطبع تمّ تسجيل الأولاد على خانة الزوج الثري