أصدر رئيس مجلس أمناء الجامعة الحديثة للإدارة والعلوم( MUBS) الدكتور حاتم علامي، كتاباً جديداً، بعنوان " لبنان الضرورة والإمتياز"، وهو من منشورات الجامعة، وتوزيع الدار العربية للعلوم ناشرون .
ويتناول الكاتب واقع لبنان ومستقبله، من خلال البحث في إشكاليّات الصيغة والنظام والهوية. أمّا المقاربة الفلسفية للسياسي الإجتماعي فهي منهج جديد في التّحليل من خلال ما يوفره المنهج الفلسفي لوضع المقولة الفلسفية في مختبر الواقع اللبناني.
وتتوزّع فصول الكتاب بين عرض لتطوّر الفلسفة السياسية وتداخلها مع الواقع الإجتماعي، منذ العصر اليوناني إلى فلسفات عابرة للقوميّات، مروراً بتحوّل الإمبراطوريّات إلى قوميّات، ومنها القوميّة العربية.
يضع الكاتب لبنان في مسار الهوية من خلال الكيان والوطن والجيوبوليتيك. ويتميّز العمل بالتركيز على البنى السياسيّة والإقتصاديّة والبنية الإجتماعية بشكلٍ خاص حيث التعمّق في تحليل عناصر المجتمع المدني؛ والديني السياسي، والواقع الديمغرافي، وتحظى الثقافة بإهتمامٍ خاص. وصولاً إلى الفلسفة السياسية في لبنان، التي يصفها الكاتب بالفلسفات الوقائية التي لم تسلم من شطى الإيديولوجيا.
ويختم بباب الفلسفة بين الضرورة والإمتياز بإشاراتٍ إلى إسهامات فلسفية مهمّة، وتوصيف لدور الفلسفة في التغيير.
ويتناول الكاتب واقع لبنان ومستقبله، من خلال البحث في إشكاليّات الصيغة والنظام والهوية. أمّا المقاربة الفلسفية للسياسي الإجتماعي فهي منهج جديد في التّحليل من خلال ما يوفره المنهج الفلسفي لوضع المقولة الفلسفية في مختبر الواقع اللبناني.
وتتوزّع فصول الكتاب بين عرض لتطوّر الفلسفة السياسية وتداخلها مع الواقع الإجتماعي، منذ العصر اليوناني إلى فلسفات عابرة للقوميّات، مروراً بتحوّل الإمبراطوريّات إلى قوميّات، ومنها القوميّة العربية.
يضع الكاتب لبنان في مسار الهوية من خلال الكيان والوطن والجيوبوليتيك. ويتميّز العمل بالتركيز على البنى السياسيّة والإقتصاديّة والبنية الإجتماعية بشكلٍ خاص حيث التعمّق في تحليل عناصر المجتمع المدني؛ والديني السياسي، والواقع الديمغرافي، وتحظى الثقافة بإهتمامٍ خاص. وصولاً إلى الفلسفة السياسية في لبنان، التي يصفها الكاتب بالفلسفات الوقائية التي لم تسلم من شطى الإيديولوجيا.
ويختم بباب الفلسفة بين الضرورة والإمتياز بإشاراتٍ إلى إسهامات فلسفية مهمّة، وتوصيف لدور الفلسفة في التغيير.