▪أشــار مــتــروبــولــيــت بــيــروت وتــوابــعــهــا لــلــروم الأرثــوذكــس الــمــطــران الــيــاس عــوده إلــى أنّــنــا "نــعــيــش فــي بــلــدٍ ديــمــوقــراطــيّ، يــحــكــمــه دســتــورٌ واضــحٌ، والــقــاعــدة فــيــه تــداول الــســلـطــة".
▪واعتبر فــي الــمــقــابــل، أنّ "مــا نــشْــهــده فــي الــواقــع هــو تــنــازعٌ عــلــى الــســلــطــة، ومــتــى وصــل أحــدهــم إلــى مــركــزٍ يــصــبــح مــن الــصــعــب إقــصــاؤه عــنــه، وكــأنّــه أصــبــح حــقــاً مــكــتــســبــاً".
▪وقال: "وإنْ حــصــل أنْ تــنــحّــى أحــدهــم فــالــمــركــز يــؤول إلــى خــلــيــفــتــه، أحــد أبــنـائــه أو أقــاربــه أو مــخــتــاريــه، ولــو عــلــى حــســاب الــدســتــور والــقــوانــيــن ورأي الــشــعــب".
▪وســأل عــوده فــي عــظــة الأحــد، "كــيـف تــريــدون أنْ يــتــطــوّر بــلــدنــا وأنْ يــخــرج مــنْ مــأزقــه والــوجــوه الــحــاكــمــة هـــي نــفــســهــا الــتــي أوقــعــتْــه فــي الــمــأزق؟".
▪وأضــاف، "يــر